الخطة الإسترتيجية

الخطة الإستراتيجية :-



أولاً :

    تحسين مستوى أداء و كفاءة الجمعية لتصبح مؤسسة متطورة قادرة على تلبية احتياجات فئاتها المستهدفة.

  • تطوير نظم و لوائح إدارية و مالية داخلية ضابطة لشئون عمل الجمعية.
  • تبني برامد بناء قدرات العاملين لدى الجمعية لتعزيز قدرتهم على التعامل مع متطلبات العمل متى ماتوفر ذلك.
  • تطوير الهيكل التنظيمي للجمعية بما يضمن تفعيل قنوات الاتصال والتواصل داخل الجمعية وخارجها وتعزيز مشاركة الموظفين والمستفيدين في صناعة القرار.
  • تبني سياسات مراقبة وتقييم دوري ومستمر لأداء أقسام ووحدات الجمعية من جهة ومجلس الادارة من جهة أخرى.

ثانياََ :

        تعزيز استمرارية خدمات المؤسسة التي تقدمها لفئاتها المستهدفة و مجتمعها المحلي.

  • تطوير الخطط لتجنيد الأموال الخاصة بالجمعية بما يكفل لها توفير احتياجاتها المالية اللازمة لاستمرار تقديم خدماتها الأساسية لفئاتها المستهدفة.
  • بناء قدرات الجمعية في مجال كتابة المشاريع وجلب الأموال.
  • تبني مشاريع استثمارية خيرية تشكل مورداً ذاتياً للميزانية.
  • ثالثاََ :
  • المساهمة في تحسين جودة حياة المواطنين في الفروع الاخرى التابعة .
  • توفير برامج تدريب وبناء قدرات للمواطنين في مجال التنمية الريفية.
  • بناء قدرات العاملين في مجال التنمية الريفية.
  • تبني برامج مشاريع مدرة للدخل للفئات المستهدفة.

   -القيام بفعاليات الحشد والمناصرة لتسليط الضوء على قضية هذه الشريحة من المجتمع سعياً لتحقيق حقوقهم.

رابعاََ:

من الخطط المستقبلية وعلى المدى الطويل تسعى الجمعية

  • تطوير قدرات الشباب وتمكينهم اقتصادياً واجتماعياً وحقوقياً ودمجهم في المجتمع.
  • تنمية قدرات الشباب من كلا الجنسين المعرفية، والمهارات الحياتية.
  • المساعدة في تمكين الشباب الجامعي من كلا الجنسين من الدخول في سوق العمل.
  • تحسين الأوضاع الاقتصادية للشباب من كلا الجنسين وتدريبهم على ادارتها.
  • تمكين الشباب من كلا الجنسين حقوقياً
  • تمكين الشباب من كلا الجنسين اجتماعياً وتفعيل دورهم.

خامساََ:

  • تعزيز صورة الجمعية الايجابية لدى المجتمع المحلي .
  • تطوير خطط و سياسات إعلام واتصال ناجح مع المجتمع المحلي لتعميم رسالة وأهداف الجمعية.
  • مشاركة الجمعية الفاعلية في المناسبات العامة.
  • المشاركة الفاعلة في تجمعات و لقاءات المؤسسات غير الحكومية والحكومية .
  • تنفيذ أنشطة مشتركة مع الجهات الاهلية والخيرية الأخرى.

شارك المادة عبر